حارت الأفكار في قدرة من قد هدانا سبلاً عزّ وجل كتب الموت على خلقه فَكَم فَلَّ من جمع وأفنى من دول أين نمرود وكنعان ومَنْ مَلَكَ الأموال وَلىّ وَعَزَل أين من فازو وشادو وبَنَوْا هَلَكَ الكل ولم تُغْنِ القُلَلْ أين أرباب الحجا أهل النها أين أهل العلم والقوم الأُوَّل سيعيد الله كُلاًّ منهم وسيجزي فاعلا ما قد فعل
0 التعليقات:
إرسال تعليق